بعد اعتراضها الشديد على ترشيح رئيس الوزراء الفلسطيني السابق، سلام فياض، لمنصب المبعوث الدولي إلى ليبيا، خلفا للمبعوث الحالي، مارتن كوبلر، وجدت الإدارة الأميركية نفسها، من جديد، في مرمى اتهامات بالعنصرية، إضافة إلى أن القرار سيضعها في موقف المعادي (...)