على باب أشعاره الراعفه,.
وراح يفتش عن مخبأ,.
وصدر حنون,.
وبعض المطر,.
وعن لحظة,, ثرة خاطفه,.
يا مثخنا قلبه بالحنين,.
وحمى السفر,.
يا ناسجا من حنايا الضلوع,.
جنائن اغصانها وارفه,.
ماذا تقول,.
لكل الذين أغاروا على حلمك المستباح,.
كما الريح,.
في الليلة (...)