حيث الجراح تبرأ مع الأيام يا رحيل..
غير أنها الذكريات ديدنها بعدك التناوب عليه إيلاما..
مصرة هي على عدم التزحزح من أمام خندق أتراحه..
مهما أشاح بوجهه عن لظاها يا رحيل..
ومهما لجأ عن إيلامها إلى حصون صبره..
وأشهر في وجهها ذخائر تصبره..
إنه لا يرى (...)