«دادي إيشوز، تروما الطفولة، ترست إيشوز، مامي إيشوز، ثنائي القطب، اكتئاب» وهلمّ جرًا. أصبح «كل من هبّ ودبّ» يشخص نفسه والآخرين حوله باستخدام هذه المصطلحات «النفسية-الكشّوخية» دون أن تطأ أقدامهم عيادات المعالجين النفسيين!
راجت هذه المصطلحات مؤخرًا (...)
طرح مسافرٌ حائر سؤاله على أحد تطبيقات التواصل الاجتماعي عن الطريقة الأسلم لشحن «عزبة الكشتة» إلى خارج المملكة، هل يضعها في كرتون؟ أم حقيبة منفصلة؟ أم يشحنها على متن طائرة من سلالة الراحلة «أنتونوف-225» ويطوقها بالحرس والسلاح حتى تصل إلى وجهتها (...)
ائتوني بامرأةٍ مرّ عليها في حياتها شهر كامل وهي أشبه بحمامة السلام التي تطوف أرجاء المنزل دون أن تتعرض لأقرب رجل لها (كان زوجاً، أو أخاً، أو أباً، أو ابناً) وتشككه في إنسانيته وأخلاقه. أكاد أجزم أن هذه المرأة لم تولد بعد! ما قصتنا نحن معشر النساء؟ (...)
لي قصة مضحكة بعض الشيء مع أحد مدربيّ الحياة (اللايف كوتشات) واللون الرمادي. حدثت هذه القصة قبل ثلاث سنوات ولم أكن حينها في أحسن أحوالي النفسية لأسباب غير واضحة.
أذكر أنني أنهيت دفتر ملاحظات «أبو 200 ورقة» وأنا أكتب كل ما يجول في بالي من التساؤلات (...)