عندما يطير تلاميذ «مدرسة هوغوارتس للسحر» على أجنحة «المكانس فإن ذلك من ضروب السحر عند جمهور هاري بوتر. أما شارلين هافيلاند فتفكر بالايرودينامية.
وعندما يقرقع البروفسور البوس دامبلدور أصابعه لإضاءة المصابيح تعتبر المعلمة شارلين هافيلاند ذلك فرصة (...)