توقع خبراء ومحللون سياسيون أن تشهد الفترة الثانية للرئيس باراك أوباما انفتاحا وتحررا أكبر، خصوصا فيما يتعلق بقضايا الشرق الأوسط وتحديدا الملفين الفلسطيني والسوري، بيد أن الخبراء اتفقوا على أن هذا التحرر سيكون جزئيا، وأن الولايات المتحدة الأمريكية لن (...)