تسرب نفطي هائل لوث البحر المتوسط، وحرائق وقود ومصانع وغابات لوثت الأجواء، ودمار في الأبنية السكنية والتجارية والجسور والطرق والبنى التحتية، وخسائر ببلايين الدولارات في جميع القطاعات الاقتصادية
البقعة النفطية التي تقدر بنحو 15 ألف طن من الفيول زيت (...)
معظم الحكومات العربية تصنفه ازعاجاً وتهمل اتخاذ التدابير الصارمة للحد منه، لكن الدراسات العلمية أثبتت تأثيراته السلبية في البيئة والأضرار الصحية الناجمة عنه، والتي لا تقف عند حدود فقدان السمع. انه الضجيج الذي ترتفع مستوياته في معظم العواصم العربية. (...)