أكتب هذه السطور ونحن للتو قد فرغنا من مواراتك الثرى أيها الشيخ الجليل القانت في محراب الصبر على المرض , طوال 11 عاما أو يزيد لم نعهدك فيها يا حبيبي وسيدي عبدالله الا كالجبل الراسخ , أنت لم تشك قط في حياتك من ألم أصاب جسدك النحيل , بل كنت ركنا متينا (...)