حالما أتم طفلي السادسة من عمره ودخل المدرسة، حتى أصبحت عملية إيقاظه تستهلك جهدا ووقتا وجزءا من راحتي النفسية أيضا. إنه ينام مبكرا، لكنه لا يستيقظ لأنه يكره المدرسة. ولا أعرف كيف يمكنني أن أحبّبها في نفسه، فيما هو يتلقى رسائل من معلميه ومديريه تعزز (...)