وركض المعلمي على جواد الأمن وامتطى صهوة الكلمة وترافع في الادب ودافع عن الفصحى واستمات من اجل لغة الضاد, تفنن في الثقافة حتى وفاها حقها وزاوج بينها وبين العمل الاعلامي حتى كان ناتج عطاء لأمن الوطن فالادب والأمن تلاقى من عطاء يحيى المعلمي ناغم بينها (...)