خاطرها ضاقت وشعر النبط وقف لخاطرها
وطيور فكري تهاوّت دونها ودوني
أثر الجفا يزجر الفكره ويأمرها
كنّها حمامه تْحاول تقضب غصوني
سحابة البعد رشتني بْماطرها
ثم سيّلت واديٍ في داخل ركوني
العام تروي خفوقي من مشاعرها
واليوم أبهدي لها من سلة شجوني
ريانةٍ (...)