ماذا يبقى من جولة هيلاري كلينتون الأفريقية؟ هل تبقى خطبتها بنيروبي، وهي صدى لخطبة أوباما باكراً وتناوله مسألة محاربة الفساد والتزوير الانتخابي طريقاً الى إخراج أفريقيا من الهاوية التي غرقت فيها؟ أم مصافحتها الرئيس الصومالي شريف الشيخ أحمد الذي يحارب (...)
ماذا يبقى من جولة هيلاري كلينتون الأفريقية؟ هل تبقى خطبتها بنيروبي، وهي صدى لخطبة أوباما باكراً وتناوله مسألة محاربة الفساد والتزوير الانتخابي طريقاً الى إخراج أفريقيا من الهاوية التي غرقت فيها؟ أم مصافحتها الرئيس الصومالي شريف الشيخ أحمد الذي يحارب (...)