قارئاً للكفِّ مّمهوراً بخاتمةِ الرشادْ
لا لم أكن متوجِّساً
وجلاً بحُبِّك مرَّةً
ولستُ منذوراً لغاشيةِ السوادْ
حتى أفسّرَ ما مضى منك
ومن صلفِ العنادْ
ياكاتباً في العمرِ آلاماً
وأياماً من الحبِّ المعبَّقِ بالودادْ
أشعلتَ في القلبِ احتراقاً ..
لا يبيتُ (...)