أم ذرفت أن خلت من أهلها الدار
الخنساء ترثي أخاها صخراً
كم من خنساء بكت أخاها
وكم من خنساء بكت ابنها
ظروف الزمان والمكان جعلتني أتأخر في كتابة هذا المقال، بل مرار الألم جعلتني أتأخر أكثر
وقبل ما يقارب شهرين فقدت زميلي وصديقي علي بن عبدالله العرف فمنذ (...)