بماذا أرثيك يا أبا محمد، بدمعي، بألمي، بحنيني، لا الدموع تفيك حقك ولا الآلام تصوِّر ما بداخلنا. مصابنا جلل وفجيعتنا عظيمة.
سنبكيك ونظل نبكيك، كلما وقفنا على إنجازاتك، كلما قرأنا مؤلفاتك، كلما تذكّرنا الدرر التي تسكبها نصحاً وتوجيهاً، كلما نشدنا (...)