ضعف البيئات المدرسية والمؤسسات التعليمية مع نمطية المعلم والتدريس، وما يسببه ذلك من إحباط ورتابة في الإيقاع والعرض، كل ذلك يجعل من التلميذ بالمدرسة جسداً بلا روح، إذ روحه بين ألعاب الفيديو الجذابة وما تحتويه من عنف ومخاطر فكرية في قصة مشوقة ستنتهي (...)
أصبحت «الجنادرية» رمزا تراثيا إنسانيا عريقا دمجت بين الحياة والفكر معا، عكست دلالات التكوين الأول حيث القسوة والمعاناة والحاجة، متجسدة في إطار حديث واضح المعالم مضمونه الحاضر الزاهر الذي نعيشه والمستقبل الواعد الذي ننتظره، فالمهرجان يسعى إلى ترسيخ (...)