الحديث عن العربية هنا لن يكون من منطلق الأهمية ولا المكانة ولا لكونها لغة القرآن ولا لانتشارها وعراقتها.
لغتنا العربية بالرغم من قوتها التي شهد بها القاصي والداني، إلا أنها باتت تتفلت من أهلها كما تتفلت الإبل من عقدها.. وأصبحت لغة ثانية في كثير من (...)