في خضم انتخابات مجلس النواب العراقي، في أتون حرب الكتل المتصارعة وضجيج حملاتها الانتخابية المحمومة، فرز للأصوات، ترقب للنتائج واتهامات بالتلاعب والتزوير، تحالفات وولاءات ومصالح... تلاحقني مقولة سيدة قصر فرساي ماري أنطوانيت قبل أن يتدحرج رأسها الجميل (...)