لم يكن العيد هذا العام كغيره من الأعياد بالنسبة لي، بعد أن فاجأني صديق لي بصورة لنقش نقشته باسمي في أحد أيام عام 1395ه في صَفَا أصمّ يقبع في رأس جبل في أعالي السراة اسمه (أمهات رياح)، حين كنت طفلاً صغيراً أرعى غنمي في جنباته، قبل أن تأخذني الأيام في (...)