لم تفلح نصائح الاب ولا الاخوة الكبار، في تبديد المخاوف والخوف من الشرطي والطبيب من نفوسنا قبل بلوغنا سن النضج والجرأة، رغم ان الاب والاخوة الكبار كانوا في وقت ما يشعرون بالخوف ذاته رغم بلوغهم سن الحكمة والرشد، غير انهم كانوا دائما في طليعة الذين (...)