أود في بداية حديثي أن أشيد بالدور الذي تقوم به وزارة الصحة والمسؤولون فيها دون استثناء الذين يسعون إلى خدمة المريض بما يستطيعون وحسب الإمكانيات التي تتوافر لديهم، وما أنا بصدد الحديث عنه يدخل ضمن التوعية الصحية سواء للمريض أو العاملين في القطاعات (...)