في مكتبة الوعي الإنسانيّ تصنيفاتٌ متعدّدة للنهايات، تحملها الصور الذهنيّة من جيلٍ إلى آخر، بتأسيس الرمز كمفهوم، وكخطاب، لا يخرج عن قياسات الصورة التي فُصِّلت كي لا تتناقض وإمكانات إدراكها. ولوعي هذه النهايات، لا بدّ من ضبْط مجالاتها الشموليّة التي (...)