هل شاهدتم فيلم (فورست جامب)؟.. طيب. لا بد إنكم إذن تذكرون مشهد صديقته وهي تقول له: “رن فورست.. رن”. كان فورست يركض ويزداد ثراء ونجومية. بينما أنا.. كنت أركض وأزداد تعرُّقا وإحباطا.
كان سقف المطالب والأحلام يهبط درجة تلو أخرى، يوما بعد آخر: مدير. (...)