تلَهَّيتُ عن الكتابة واختلائي بقلمي ومذكرتي لزمنٍ طويلٍ في المدة وفي الشوق إلى تلك اللحظات التي أتلذذُ وآنسُ بها وأفيض عما بقلبي وعقلي وأعتلي سُحب التأمل لذلك الواقع العظيم العجيب.
وأعود إلى «الشرق الحبيبة» كما بدأت معها منذ عامٍ تقريباً، فكانت قد (...)