وصليتَ في حلبات البيان
ونثر بديع تَراقصُ فيه ال
فللشعر منك مواويلُهُ
وتلقاك فيه شفاه العذارى
وللنثر منك أكفُّ الصبايا
وتدعوك في حِكَمٍ بالغا
فإما طربْنا وإما اكتأبْنا
وأحلامُنا: حُلُمٌ يتشظى
فيفنى القديم ويبلى الجديد
وبين ضلوعك أودعُ سرِّي
وفي كل (...)