معلومة أسرارها لو نعي
فربعها الأول في فرحةٍ
يمضي، لفوز الفارس الألمعي
بعد صراعٍ حاسمٍ قاتمٍ
قاسٍ يثير الرعب في المضجع
نمضيه في زهوٍ بذي نشوةٍ
من موقع يسعى إلى موقع
يفيض بالبشرى على جحفلٍ
يقابل الإحسان بالأدمع
فاز، فأضحى صامتاً عابساً
كأنه في الوهن (...)