تجادلُه؛ والصبح ما بيننا يهدي
عبيراً به الأورادُ تكمنُ للوِردِ
تُغيّرُ أنفاسَ الرياضِ بعطرها
وتمتاحُ منها ما تيسّرَ من وَردِ
هنيئاً لها الأنفاسُ حين تقاطرت
شذىً، يستبيحُ الأقحوانةَ بالرندِ
تميَّزَ غيظاً بعضُ من بُشٍّروا به
فأهدى مزاميرَ الرصاصةِ (...)