نهج الفنان التشكيلي عبدالرحمن السليمان في هذا العمل أسلوب المدرسة التكعيبية فجعل من أسلوبها خيطاً ينسج من خلاله الشكل الهندسي أساساً لكل وحدة في تفاصيلها، فكانت العناصر التشكيلية تتبلور في فضاءات العمل على هيئة خطوط هندسية صارمة، لنجد المثلث بخطوطه (...)
على الرغم من الجهود المبذولة من قبل الكثير من العلماء منذ العام 1880م، سواء كان في مجال علم نفس الطفل أمثال "جيمس سولى" والباحثين في ميادين التربية بشكل عام أمثال "ايبنزركوك"، وكذلك المهتمين بالتربية الفنية ورسوم الطفل بشكل خاص، مثل "فرانز تشزك" (...)
يقول ناتالي بورتمان: إذا أردت أن تحصل على عمق حقيقي وفهم دقيق للسلوك البشري الفن هو أفضل الطرق.
تنطلق هذه القراءة من الاستفادة من أحد المناهج النقدية الحديثة وهو المنهج السيميائي، من خلال العمل على طريقة قراءة اللوحة الفنية على نهج (هوارد رستي) (...)
يعزو بعض المهتمين بمجال الفنون التشكيلية غياب حضور النقد في المشهد الثقافي التشكيلي إلى قلة عدد النقاد، والبعض الآخر إلى غموض معايير النقد وتعدد اتجاهاته، مما يتسبب في انخفاض القبول للفنون التشكيلية، ومحاولة إقصائها عن المشهد وعدم تقديرها كما يجب (...)
كلنا يعلم أن تعلُّم اللغات شيء لا بد منه؛ لأنه يفتح أمام الطالب مجالات وآفاقاً واسعة، وخصوصاً إذا كنا بحاجة لتعلمها، كما ورد عن النبي - عليه أفضل الصلاة والتسليم - حين حث على تعلم لغة العدو، ولكنه لم يقل: اجعلوا تعلمها عثرة في طريق النجاح والوصول (...)
إنه على ضوء ما فهمناه من أن المركز الوطني يعتبر خلاصة رؤية المملكة لمستقبل التعليم، وهو من آليات وزارة التعليم العالي التي يهدف بها إلى تنمية قطاع التعليم العالي وعصرنته، حيث أكدت خطة المركز الوطني -كما وصلنا- أن التعليم يؤدي دوراً كبيراً في التعايش (...)
يعتبر المركز الوطني خلاصة رؤية المملكة لمستقبل التعليم وهو من آليات وزارة التعليم العالي التي يهدف بها إلى تنمية قطاع التعليم العالي وعصرنته حيث أكدت خطة المركز الوطني كما وصلنا أن التعليم يؤدي دورا كبيرا في التعايش مع العصر ولابد أن يكون له دور في (...)