كيف أنسى! فرسالتك أرجأت غيابي وضج بها نجم نهاري ومازلت سيدي أخاف عليها من اللصوص - مدينتي الحلوة - بجوادها وفائقها والشبلي ومسرح الستين كرسي، على شارع السعدون والكاظمية والأعظمية الحلوة.
وساحة التحرير..
أحملها جرحا كيف أنسى، ضفائري التي قصصتها أبان (...)