بعد قراءة واطلاع وجدت أن الجامعات العالمية ذات التصنيفات المتقدمة لم تتبوأ تلك الريادة العالمية إلا في وجود قيادات استطاعت أن تتحول من نمط القيادة التقليدية إلى نمط جديد من القيادة؛ ألا وهو القيادة العالمية، بهدف مواكبة متغيرات العصر المتعددة التي (...)