كتبت هذه القصيدة .. وكأنني أقف بجانب تلك الوردة التي يحاصرها الثلج أناغيها لتزهر.
أناغيها..
وبرد الفجرِ يقتلني..
وثلجُ الكون جَمّدني..
وما ضَاقت أحاديثي..
وما نفِدَت حكاياتي..
بقيتُ كطفلةٍ حيْرى..
أناغيها..
أراقبها..
وأحلمُ لو يذوبُ الثلجُ..
أحلمُ (...)