لم يدر بخلد أكثر المتفائلين أن يصل الشعلة إلى آخر مباراة في دوري الدرجة الثانية وهو ينافس على بطاقة الصعود لدوري يلو وهي أشبه برسالة حنين من دوري الدرجة الأولى للشعلة ولسان حالها -طالما أنت برفقتي أنا بخير وفي أفضل أحوالي-. وهو المكان الطبيعي الذي (...)