أيها المعلم مهلاً!
لا ترحل قف، لي بالنفس حديثٌ، أريدُ أن أتجاذبَ أطرافَهُ معك.
أيها المعلم المبدعُ وصانعُ الإبداعِ، لك رونقٌ يجلو الظلامَ الدامسَ، أنرت للعقولِ طريقها، فأنت خيرُ مبلغٍ بعد الرسل، عاصرت طرقَ التعليمِ بأنواعِها إلى أن وصلت إلى القمم، (...)