أشكركم من سويداء قلبي ومكنون فؤادي على ما تقدمونه للقارئ العربي في كل مكان.
آمل نشر هذا التعقيب على صفحات الصحيفة قرأت في"الحياة"العزيزة عدد يوم الأربعاء 16 شباط فبراير 2005 الموافق 7 محرم 1426ه العدد رقم 15296 ما سطرته الكاتبة الفاضلة عبير هشام (...)