تابعت كندا سياستها الانتهازية ومعاييرها المزدوجة من خلالها تعاملها المسيس في قضية «رهف القنون»، حيث واصلت وزيرة الخارجية الكندية كريستيا فريلاند تعرية بلادها أمام شاشات القنوات العالمية، وذلك بعد أن حاولت أن تقدم فتاة سعودية هربت من أسرتها لظروف (...)