قبل عامين، قصد لورنس الزيمبابويي، فيتنام حاملاً تأشيرة سياحية. وبدأ العمل استاذ لغة انكليزية في عدد من مدارس اللغات في مدينة هو شي منه، العاصمة الفيتنامية. وقرر الاستقرار في المدينة. ولكن عدداً كبيراً من أمثاله من المهاجرين لا يحالفهم الحظ. فهم (...)
قبل عامين، قصد لورنس الزيمبابويي، فيتنام حاملاً تأشيرة سياحية. وبدأ العمل استاذ لغة انكليزية في عدد من مدارس اللغات في مدينة هو شي منه، العاصمة الفيتنامية. وقرر الاستقرار في المدينة. ولكن عدداً كبيراً من أمثاله من المهاجرين لا يحالفهم الحظ. فهم (...)