بعد مرور ثلاثة أسابيع على كارثة الأربعاء وما خلفته من آلام وأحزان وجراحات غائرة، وجد أهالي جدة عامة والأحياء المتضررة خاصة أنفسهم أمام كارثة أخرى لا تقل خطورة عن “فاجعة السيل” كونها تتعلق بصحتهم وصحة البيئة التي يعيشون فيها. وقرع عدد من خبراء البيئة (...)