بينما تستيقظ أحياء جدة في الصباح الباكر على إيقاع شبان «تقنيين» يطرقون أبواب الغرقى، ويطوقون مداخل أحيائها ومخارجها لتقديم المساعدات لمتضرري الأحياء المنكوبة، ينتظر أن تمسي مكة على معزوفة فكرة «وليدة» ل «تقنييها» الذين حفّزهم تفاعل «نظرائهم» مع (...)
بينما تستيقظ أحياء جدة في الصباح الباكر على إيقاع شبان"تقنيين"يطرقون أبواب الغرقى، ويطوقون مداخل أحيائها ومخارجها لتقديم المساعدات لمتضرري الأحياء المنكوبة، ينتظر أن تمسي مكة على معزوفة فكرة"وليدة"ل"تقنييها"الذين حفّزهم تفاعل"نظرائهم"مع المجتمع، (...)