كل من يعرفني، يعرف أنني كنت- ولازلت- ضد ما يسمى "إعلام الأندية" حيث إن هذا المسمى لعب دوراً كبيرًا في تغذية التعصب وانقسام الجماهير وانخفاض مستوى مخرجات الإعلام الرياضي، بحيث أصبحت البرامج تختار من يظهر بحسب الميول أو توزع الإعلاميين الذين يظهرون (...)