يحضر أستاذي الجليل يحيى بن محمد عطيف - رحمه الله - في ذهني من خلال بُعْدَين راكزين في الذاكرة، وهما بعدا «الأستاذ والزميل»، فقد شرفت أن أكون أحد طلابه في مرحلة البكالوريوس، وكان الأستاذ البلاغي الذي يجلله العمق المعرفي، ويسعده السؤال، بقدر حفاوته (...)