فيما ورد.. باعز ماله يصيبه
ويسأل ملايكته عن الرد وش كان
قالوا صبر.. لعل ربه يثيبه
فيرد سبحانه.. يبشّر من الآن
له بيت في الجنة من الله حبيبه
وأنت الذي ياسيدي كلك إيمان
مثلك على الشدات مَنْ نحتفي به
لك الولا بعد العزا يا كحيلان
عن لابتي يا أمير شبٍ (...)