ما فاض من نجم عيوني تخيله
لا باس ياعيني على السهر لا باس
على وليفٍ فات ما القى مثيله
عنا قطع شوف المواصل له ارماس
ولا في يدي من ناعس الطرف حيله
فيما مضى ياخذ جوابي من الراس
واليوم لا عاني وانا ما اعني له
العشرة اللي ما توثق على ساس
تطيح لو صارت حصون (...)