لم تعد الحياة تدريجيا كما كانت فحسب، بل عادت العيون المبتسمة، وعادت الأرواح تروي عطشها، عدنا متعطشين لكل شيء، للخروج من المنزل لنزهة، للجمعات ولقاء الأصدقاء والأحبة، للذهاب للمدارس والجامعات، للقاء المعلمين والمعلمات ولقاء الأصحاب والصاحبات، عدنا (...)
لم تعد الحياة تدرج كما كانت فحسب، بل عادت العيون المبتسمة، وعادت الأرواح تروي عطشها، عدنا متعطشين لكل شيء، للخروج من المنزل في نزهة، للجمعات ولقاء الأصدقاء والأحبة، للذهاب للمدارس والجامعات، للقاء المعلمين والمعلمات ولقاء الأصحاب والصاحبات، عدنا (...)