ترتاح للباحة ، ترتاح لبساطها الأخضر ولقد زادها الله جمالاً إلى جمالها وحباه إلى بهائها بعد أن مرت عليها في أعوام ماضية كما مرت على غيرها من مناطق مملكتنا الحبيبة موجة الجفاف القاسية عندما كان الغبار هو العلامة الفارقة الذي لم تشهده قرانا ومدننا من (...)