يوم كانت خسائري أقل
وكان بوسع قلبي -آنذاك- أن يطير
أفتقدك ليس لأنّ كل هذا قد تحول،
ليس لأنّك لم تعد هنا
ليس لأنّ أرض مدينتي لم تطأها منذ أعوام
ليس لأَنِّي أموت ولا تعرف
بل لأجلك، بوسعي أيضًا أن أحبك بندوبي،
بعثراتي، هذه أشياء لا تحدث فارقًا
إنّ (...)