كان المصاب جللاً في الفقيد الغالي أخي الصديق أسعد حمزة خليل لكنها مشيئة الله ولكل أجل كتاب ولن يؤخر الله نفساً إذا جاء أجلها، لقد كان الفقيد إنساناً بكل ما تحمله هذه الكلمة من معاني طيب النفس مرحاً يمتاز بالخلق الحسن وكان الوفاء من سجاياه الطيبة (...)
أنه من فضل الله تعالى وتوفيقه أن هيأ لهذه المدينة الطاهرة المقدسة من ابنائها من نهلوا من معين العلم والمعرفة وحصلوا على الشهادات العالمية ليعودوا منخرطين في اداء رسالتهم العلمية الإنسانية لخدمة هذه البلدة الطيبة الطاهرة ومن هؤلاء الطبيب النطاسي (...)