أهدتني دارة الملك عبدالعزيز مشكورة، التي أصفها دائماً في مقالاتي ب (معين تاريخنا ومستودع إرثنا الحضاري) وهو وصف استحقته بجدارة لحسن صنيعها، وأضاف إليه الأخ الدكتور عبدالعزيز بن عبدالرحمن الثنيان، صاحب كتاب (إنسانية ملك) الذي نحن بصدد السياحة فيه (...)
من يتابع أخبار العالم هذه الأيام عبر مختلف وسائل الإعلام : المسموعة، المقروءة والمشاهدة، يكاد رأسه يدور من هول ما يسمع ويرى، ومخالفته لكل عقل ومنطق ودين، ولاسيما ما ابتلى الله به العالمين العربي والإسلامي، بما يعرف ب(الربيع العربي) الذي هو عندي (...)