بث ناشطون رسائل مفعمة باسمى وأرقى المعاني لوزير الداخلية حملت بين طياتها عبارات الشكر والثناء والدعاء له من خلال هاشتاق #رسالتك_لوزير_الداخلية_الغالي. وبالرغم من كون الرسائل موجزة في التعبير إلا أنها كانت بمثابة الأسهم التي أصابت دعاة الفتنة في مقتل، حيث عكست عمق التلاحم وما يكنّه المواطنون من حب وتقدير للقيادة يدفعهم للاصطفاف معها جنبًا إلى جنب في الحفاظ على أمن هذا الوطن الغالي. وقال تركي بن فهد للوزير: "الله يوفقك ويبارك في جهودك وينصرك على الأنجاس الخونة من الدواعش والرافضة وكل مخرب وعابث بأمن المملكة". وغردت سارة حسن الشهابي تقول: "الحزم مع كل من يحاول زعزعة أمن بلادنا واستقرارها ولا رحمة للعملاء". فيما قال المغرد مضحي بن جديع: "الله يحفظك وينصرك على جميع أعدائك وأعداء الإسلام". وغردت الجوهرة بنت فهد بقولها: "في خدمتك يا ولد نايف لا نصد ولا نحود أبشر بنا يا سيدي لامن قدح زند الخطر". وأضاف ناشط حقوقي بالحرف الواحد: "كل الشكر والتقدير للداخلية والقوات المسلحة أنتم ظابطين الأمن داخليًا وهم ظابطين أمننا الخارجي تعجز الكلمات عن التعبير"، مضيفًا "إنجازاتكم في القضاء على الإرهاب وتحديدًا أوكار الإرهابيين وآخرها مصنع القنابل بالرياض مجهودات شاقة تستحقون عليها الشكر". وغرد الدكتور محمد الصالح العريني: "نقدّر لك جهودك في حفظ أمن الوطن الغالي بتوجيه من خادم الحرمين حفظك الله وحماك وسدد بالتوفيق والنصر خطاك". وقال أبوغيث: "نعلمُ يقينًا وكلنا ثقة بأنك تعمل ما في وسعك لحماية الوطن حفظك الله وسدد خطاك للخير وكلنا معك". وغرد نعيس الشمري أبو يزيد: "عندما نشاهد حب وطننا يكبر كل يوم أمام أعيننا فتأكد بأنكم حفظتم العهد ولكم منا الوفاء". وقال عبدالعزيز الأسمري: "دمت لنا فخرًا وعزًا يا سيدي فأنت صمام الأمان لهذا البلد بعد الله، أنت تعمل على مدار الساعة من أجل راحة المواطن". فيما قال محمد السبيعي معلقًا على الهاشتاج: "مشاعر الفخر تتجلى في أحاديث المواطنين عنك.. مواقفك مشرفة لخدمة الدين والمليك والوطن". هذا ولا يزال الهاشتاج ينشط ليكون صفعة جديدة على وجه قوى الاستكبار الإرهابية التي لا تألوا جهدًا في محاولة زعزعة الأمن والاستقرار وإثارة الفتنة بمختلف الأوجه.