طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم 04 ذو الحجة 1436 ه الموافق 18 سبتمبر 2015 م بالعناوين الرئيسية التالية.. - القيادة تهنئ رئيسة تشيلي بذكرى استقلال بلادها. - خادم الحرمين يجري اتصالا هاتفيا برئيس الولاياتالمتحدةالأمريكية. - قائد الحزم يدعو لموقف دولي حازم لوقف الاعتداءات على الفلسطينيين وتدنيس الأقصى. - ولي العهد يرعى الحفل السنوي لاستعراض قوات أمن الحج. - أمام ولي العهد.. «قوات أمن الحج» تختبر جاهزيتها بعروض حية لقدرات رجال الأمن. - ولي العهد: جاهزون لمواجهة أي تصرف يعكر صفو الحج.. ولن نسمح باستغلال الموسم لأغراض سياسية أو دعائية. - الأمير محمد بن سلمان يقود «أرامكو» لمرحلة جديدة بتعيين الناصر رئيساً تنفيذياً. - الأمير سلطان بن سلمان يشكر الملك على موافقته فك الرهن لسيارات المعوقين. - الأمير فيصل بن خالد: الفاسدون لا مكان لهم بيننا. - أمير تبوك يتابع مشروعات درء أخطار السيول. - الأمير جلوي بن مساعد يشدد على متابعة المشروعات المتعثرة. - أمير الباحة يوجه بتقديم كافة التسهيلات للحجاج العابرين. - مصدر مسؤول: الاعتداء على الأقصى انتهاك لحرمة الأديان ويسهم في تغذية التطرف. - قيادات دينية وسياسية فلسطينية تثمن المواقف الحازمة لخادم الحرمين. - قيادات دينية وسياسية فلسطينية: موقف خادم الحرمين تجاه «الأقصى» يعبّر عن ضمير حي ويكسر حاجز الصمت. - المملكة والبيرو توقعان مذكرة تعاون في مجالات التراث الحضاري. - رئيسة أسر الشهداء الفلسطينيين تثمن أمر خادم الحرمين باستضافة ألف حاج. - وزير الصحة: حالة الحجاج جيدة.. ولا توجد بينهم حالات وبائية أو محجرية. - الربيعة يدشن الحساب الرسمي لمركز الملك سلمان للإغاثة على تويتر. - برنامج ضيوف خادم الحرمين يستضيف ذوي المتوفين البنجلاديشيين في تفجير مسجد الطوارئ بعسير. - مدير الأمن العام: لا تهاون في تطبيق الأنظمة تجاه مخالفي أنظمة الحج. - إعادة 200 ألف مخالف من مداخل مكة و560 شخصاً من حجاج الخارج عبر المنافذ الدولية. - الدفاع المدني يرفع درجة الاستعداد لمواجهة زيادة أعداد الحجاج والمصلين بالحرم.. غداً. - انطلاق معسكرات الخدمة العامة في المشاعر المقدسة. - سفينة إغاثية لليمن بالشراكة بين مركز الملك سلمان للإغاثة وهيئة الإغاثة الإسلامية. - منظمات الأممالمتحدة تشيد وتثمن جهود المملكة الإغاثية. - قرقاش: مشاركتنا باليمن هدفها حماية المنطقة وصد خطر التدخل الإيراني. - بحاح: نرفض الحوار مع أي جهة «متطرفة»وسنحرر كل مناطق اليمن من قبضة المليشيات. - «العربي» يؤكد فشل مجلس الأمن في حل الأزمة السورية. - جيش نظام الأسد يستخدم أسلحة روسية. - ختام التمرين العسكري المشترك «سهام الحق 4» بين الإمارات ومصر. - الرئيس الفرنسي في زيارة رسمية إلى المغرب.. غداً. - البرلمان الأوروبي يدعم خطة توزيع 120 ألف لاجئ على دول الاتحاد. - الحرس الرئاسي في بوركينا فاسو يعلن إقالة الرئيس وحل الحكومة. - 100 قتيلاً على الأقل إثر انفجار ناقلة نفط جنوب السودان. - مقتل ثمانية أشخاص في زلزال عنيف قبالة سواحل تشيلي. واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والعربي والإقليمي والدولي. وتحت عنوان "الملك ينتصر لضحايا الرافعة" ، كتبت صحيفة "الرياض" في كلمتها ، أن الملك سلمان بن عبدالعزيز ، انتصر لشهداء ومصابي حادثة الرافعة. ونوهت بالقرارات الصارمة التي صدرت بناءً على تقرير الحادث والذي جاء بعد 48 ساعة من وقوعه تشير إلى حزم القيادة، وعدم تهاونها، تجاه أي ضرر قد يلحق بأي مواطن أو مقيم على هذه الأرض، فلا تهاون في أرواح الناس أو سلامتهم فنحن بصدد اسم المملكة وأمانتها وسمعتها، وهي التي عرف عنها انتصارها للمسلمين خارج أرضها فما بالنا والمصاب داخل بلادنا. واعتبرت أن إنجاز التحقيق وحيثيات ما حدث ليل الجمعة بشكل سريع ، فوّت الفرصة على من استلّ سيف الاتهام والطعن في جهود المملكة تجاه واجب حماية الحجاج، كما أنه نسف تأويلات المجتهدين ممن يتحدثون فيما لا يعلمون، وفي ذات الوقت أنقذت سرعة التعامل ملف هذه القضية من دهاليز البيروقراطية وحبالها الطويلة. وأبرزت صحيفة "الوطن" ، التحرك اللافت لخادم الحرمين الشريفين على مستوى قيادات عالمية من أجل وقف الانتهاكات الإسرائيلية والتصعيد الذي تمارسه قوات الاحتلال في المسجد الأقصى المبارك ؛ معتبرة أنه أتى ليؤكد أهمية القضية الفلسطينية بالنسبة للمملكة، وأنها ما زالت قضية العرب الأولى ولها الصدارة في سلم الأولويات. وقالت: إن الاتصالات التي أجراها خادم الحرمين خلال اليومين الماضيين مع رؤساء روسيا وفرنسا وفلسطين وتركيا ورئيس الوزراء البريطاني وأمير دولة قطر والأمين العام لمنظمة الأممالمتحدة وغيرهم.. كانت تصب جميعها في إطار وضع حد للتصرفات الإسرائيلية العدوانية تجاه المقدسات الإسلامية والشعب الفلسطيني، حتى وإن بلغ الأمر تدخل مجلس الأمن الدولي لتحقيق ذلك. وشددت على أن تجاوزات إسرائيل في الشأن الفلسطيني ، باتت مستفزة للمشاعر العربية والإسلامية، وإن كانت تعتقد أنها محمية في مجلس الأمن بالفيتو الأميركي، فالأرجح أن المعادلة اختلفت قليلا، والولاياتالمتحدة سوف تخسر كثيرا مما بنته مع العرب إن اصطفت إلى جانب إسرائيل هذه المرة. وقالت صحيفة "الشرق": إن خادم الحرمين الشريفين ، الملك سلمان بن عبدالعزيز ، نبّه العالم إلى خطورة الاعتداءات السافرة على المصلين في باحة المسجد الأقصى المبارك. وأهابت بدعوة الملك سلمان بن عبدالعزيز، إلى حماية الشعب الفلسطيني والمقدسات الدينية ، وإعطاء الفلسطينيين كل حقوقهم المشروعة. وأشارت الصحيفة إلى أ، أفعال الاحتلال تتنافى مع المبادئ والقوانين والتشريعات الدولية كافة، وتنتهك بشكلٍ صارخ حرمة الأديان بالتعدي على أحد أهم المقدسات الإسلامية. وخلصت إلى أن المملكة نطقت بلسان حال العرب والمسلمين ، والمجتمع الدولي مُطالَبٌ الآن بالتحرك نحو إلزام الاحتلال بالتوقف عن الاعتداء على المقدسات واحترام الأديان والقوانين الدولية ومبادئ السلام. وكذلك نوهت صحيفة "اليوم" ، بالاتصالات المكثفة التي أجراها قائد هذه الأمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -يحفظه الله-، مع الأمين العام للأمم المتحدة ومع زعماء روسيا الاتحادية وفرنسا وبريطانيا، والتي عبر خلالها خادم الحرمين الشريفين عن إدانته واستنكاره الشديدين للتصعيد الإسرائيلي الخطير في المسجد الأقصى المبارك، والاعتداء السافر على المصلين في باحاته، وانتهاك حرمة المقدسات الإسلامية. ورأت أن الموقف النبيل لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - يحفظه الله- الذي أعلن فور الاعتداء الإسرائيلي الآثم على القدس الشريف يمثل موقفاً عربياً موحداً ، فكل العرب رافضون لتلك الاعتداءات السافرة التي تشنها إسرائيل ضد المسجد الأقصى. وأوضحت أن المملكة التي أدانت الاعتداء الصارخ ضد المسجد الأقصى ، تحاول جاهدة مع أشقائها من الدول العربية والإسلامية البحث عن المخارج المأمونة التي تحول دون الاستهانة بالمسلمين والعبث بمقدساتهم، من خلال الاعتداءات المتلاحقة التي تشنها اسرائيل بين حين وحين ضد المسجد الأقصى الشريف، للعبث بمعالمه وطمسها ومحاولة هدمه؛ للعثور على الهيكل المزعوم الذي لا وجود له في المسجد. من جهتها ، تناولت صحيفة "المدينة" ، الشأن اليمني ، مشيرة إلى أن انتقال الحكومة اليمنية ممثلة برئيسها خالد بحاح، و7 وزراء إلى عدن أمس الأول ، يعني أنه تم بسط سيطرة الدولة نهائيًّا على عدن، وكافة محافظات الجنوب. واعتبرت انتقال الحكومة اليمنين لعدن ، خطوة مهمّة على صعيد استعادة الدولة بعد اختطافها في أكبر جريمة سطو على الشرعية، تحت ستار الطائفية، وبدعم خارجي لا يخفي مخططاته الخبيثة ضد اليمن، وضد المنطقة بأسرها. ولفتت الصحيفة إلى التقدم الميداني على الأرض للقوات الشرعية والجيش الوطني بمساندة قوات التحالف في العديد من الجبهات ، وعلى الأخص في جبهتي صرواح والجدعان غرب مدينة مأرب وشمالها ، بما يؤكد على أن عاصفة الحزم أصبحت قاب قوسين أو أدنى من تحقيق هدفها الإستراتيجي ، وهو بسط الحكومة الشرعية سيطرتها على كافة محافظات اليمن، واستعادة الأمن والاستقرار في ربوعه. ورأت صحيفة "عكاظ" ، أن عودة الحكومة اليمنية إلى عدن بعد عدة شهور قضتها في المملكة ، تعكس عدة دلالات سياسية وعسكرية استراتيجية ، ومن أهمها عودة المؤسسات الشرعية لإدارة شوؤن اليمن والبدء في مهامها الوطنية وإدارة المعركة ضد الحوثي في مرحلة استثنائية من عمر وطن يسعى لبناء الدولة المدنية، حاولت قوى التمرد اختطافه وتحويله لبؤر للفكر الطائفي والإرهابي، واستعادة الدولة الشرعية السيطرة على كامل الأرض اليمنية وتحقيق الانتصار على قوى الشر الطائفية وتطبيع الحياة وإعادة البناء لليمن. وأشارت إلى أنه ليس هناك شك أن مهمة حكومة بحاح لن تكون سهلة على الإطلاق في ضوء حجم المعاناة الكبيرة التي يعيشها المواطن بسبب قيام مليشيات الحوثي وصالح بتدمير الأرض اليمنية. وتوقعت أن تعطي الحكومة اليمنية ، الأولوية القصوى ، لملفي الشهداء والجرحى واستئناف عمل المستشفيات والمرافق الصحية وملف الإغاثة وإعادة الإعمار والبناء وبسط الأمن ودمج المقاومة في الحياة المدنية والأمنية والعسكرية.