تنصّ قواعد الإتيكيت على ضرورة عدم توجيه أسئلة شخصية ومحرجة, ولكن بعضهم قد يوجهها. وقد نصادف بعضا ممن يوجه لنا أسئلة لا نرغب في الإجابة عنها، إما لأنها تعدّ محرجة بالنسبة لنا, أو لأننا نعدّ الإجابة عنها أمرا شخصيا.. وفي هذه الحالة تشدّد قواعد الإتيكيت على ضرورة التصرف بلباقة ودون كذب, فمثلا حين نسأل عن عمرنا ولا نرغب في إعطاء أي معلومة دقيقة, فنستطيع الرد بأننا تجاوزنا العشرينيات أو الثلاثينيات... وهكذا.